كمثلِ اللَّيلِ
ننبضُ بالحكايا
وكالنَّجماتِ
مِهنَتُنَا السُّطوعُ
أنا المنفيُّ منكسراً بحزني
وأنتِ البيتُ،
والوطنُ الوديعُ