في هذا الزمن الموقوتْ
يقف الرَّائي وسط المعمعة وحيدا
يتلقى أنباء هزائمه كالعالم
حتى تنطفئَ الدنيا
ويضيع الفارق بين القُبْلَةِ والتابوتْ