الوعي الفكري في ظل التغيير والتغير يتطلب المواكبة السليمة للتطورات من خلال التقويم المستمر لكل ما يعرض من نتائج التغيير واختيار ما يلائم احتياجات الفرد على المستوى الأسري، أو على مستوى المجتمع، مع الأخذ في عين الاعتبار القيم والمفاهيم المجتمعية؛ لذا يبرز دور الثقافة والوعي الفكري في القدرة على التمييز بين معطيات التقنية، وتحديد حجم احتياجات المجتمع منها.