تعد هذه هى الرواية الأخيرة التى كتبها "ستيفان زفايغ"، قبل أن ينهى حياته فى منفاه الاختيارى بالبرازيل، معلناً استسلامه أخيراً أمام وحشية الحرب، وتحولات عالمه القديم.