نصيبي في الحياةِِ
نصيبُُ ما قدّْ رأتُْهُُ العينٍُ
في النظَرِ القصيرِ
فلا تشرحَْ ليَ النبعََ..
انتظرْني
لأفهمََ غربةَِ القدَحَِّ الصغيرِ
وليتَُ العيشَِ بالإيجارِ أيُضًا يصحٍُ
ويستِمرَُ إلى الأخيرِ؛
لكنُتُُ، الآنََّ، عندَّ قرى أغُنّي
وسلَمتَُُ السنِينٍَ إلى أجُيرِ
وحسبِي
أنَُّْ أمُوتَُ بلا طقوسٍِ، كماَ لو أنُني
عشبُُ الغديّرِ